وكم كان بودّي أن يذكر هؤلاء الباحثون كاتباً واحداً من المتمسّكين بهذة العقيدة ذكر أن الانتظار يمثل ذلك المفــهوم السلبــــي لكي يكون البحث عملياً أكثر مما هــو بحث نظري لا يراد منة إلا الترف العلمي من دون معالجة لمشكلة حقيقية إلا ما يتبادر في أوهام المشككين.بل زاد البعض بأن ذكر عدّة سلبيات في حياة هذا النوع من الناس، وكأنّ القضية حقيقة واقعة ولها جمهورها من الشيعة والحال أن أساس القضية لا واقع لها إلاّ في مخيلة الكاتب..