إذ دعوة أن يأتي المنزل الفلاني ليصعد المنبر، ومن ثم أخذوة إلى بستان خارج المدينة، وفي البستان أحس السيد بخطر الموت، ولا يعلم أحد بخبرة أو مكانه، فتوسل بالزهراء (سلام اللة عليها) وصلى صلاة الاستغاثة إليها وكان مشغولا بقراءة: يا مولاتي! يا فاطمة! أغيثيني، .. | ||||